قــــــــــــصـــــــــــــــــــــة بريـــــــــــــــــــئـــــــــــة ريــــــــــــــــــــــــــــــنـــــــــاد

كان هناك فتاه صغيرة تدعى ريناد
تعيش في سلطنه عمان
في عاصمه مسقط
ريناد اصغر من اخوتها الخمسه
ريناد تبلغ من العمر 4 سنوات
ولاكنها فتاة بريئه
وفي نفس الوقت مشاكسه
ريناد تحب اللعب بالدمى
ووالدها كل يوم يحضر لدها دميه ريناد تحب والدها اكثر عن اخوتها الخمسه
. يوم من أيام اتى والدها من العمل ولكن لم يحضر لها دميه
حزنت ريناد من والدها فذهبت الى غرفه حزينه
في ذلك اليوم لم يتفرغ والدها لذهاب الى سوق لشراء دميه فكان منهك من العمل
فذهب الى غرفته لاخذ قسطا من راحه
فجلست ريناد في غلافتها حزينه وثم قالت : لماذا لم يحضر لي والدي دميه . فدخلت اختها سارة
فقالت :لها : ريناد : انظري ما احضر لكي والدي . قالت : ريناد : ماذا احضر لي والدي ؟ قالت : لها : اختها سارة : انظري والدكي احضر لكي دميه . فرحت ريناد بالدميه . قالت وهي في فرح : والدي لم ينسني لقد احضر لي دميه.
فخرجت ريناد عند والدها فدخلت الغرفه فرات والدها في نوم عميق . وقفت تنظر اليه مده ثم رجعت الى غرفتها . قالت : لها سارة : ريناد لماذا انتي حزينه ؟ قالت : لها : لست حزينه .
قالت : سارة : ما رأيكي لنذهب الى خارج للعب . قالت: وهي في فرح. لنذهب
فركضتا في الخارج فجلستا تلعبان وتلعبان .
استيقض واب من نوم فنظر من نافذة فراى ابنتيه تلعبان في الخارج . ابتسم . فخرج الى الخارج فنادى ريناد بصوت جميل . ففرحت ريناد اكثر فركضت لوالدها فحضنها . وهي في فرحه كبيرة
قالت له : شكرا على دميه .

النـــــــــــــــــــــــهـــــــــــايــــــــــــــــــــــــــــــــة